تسجيل الدخول

تسجيل الدخول إلى حسابك

اسم المستخدم *
كلمة السر *
تذكرني

1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 التصويت 3.81 (8 أصوات)
البدع والهرطقات 
التهود 
نادى أتباع التهود بأنه لا خلاص إلا عَن طريق الخِتان وأعمال الناموس وعلى الأمم أن يدخلوا المسيحية عن طريق اليهودية 
سيمون الساحر
قال سيمون إن الإله الأعلى أظهر نفسه بصفته الابن يسوع بين اليهود، وبصفته الآب بين السامريين في شخصه هو، وفي بلاد أُخرى بصفة الروح القُدس
ٱلأبيونية
تعني المساكين أو الفقراء وعلى الأمم أن يتهودوا ونادت بأن المسيح لا يزيد عن كونه إنسانًا عاديًّا
لذلكَ رفضوا الميلاد العذراوي للمسيح وتحدثوا عن الروح القدس بصيغة المؤنث وأن الروح القدس حل على المسيح عند المعمودية ورفضت كل تعاليم الرسول بولس، يقدسون السبت، يتجهون في صلواتهم إلى أورشليم، منهم ورقة بن نوفل 
الغنوسية
كلمة غنوسية تعني : معرفة، فالغنوسي يخلص بامتلاك معرفة خاصة قالوا أن المادة شر، لا يمكن أن يكون اللّٰه خالقها والعالم المادي فاسد، منفصل تمامًا عن اللّٰه وعالم الروح النوراني وحده هو الخير، واللّٰه يسكن فيه وخلاص الإنسان يتحقق بالهروب مِن العالم المادي بواسطة المعرفة
ولأن اللّٰه خير وغير مادي، فيؤمن الغنوسيون بإله أدنى «خالق» للعالم المادي الشريرهذا الإله خلق العالم المادي مِن خلال اتحاد الجهل والشر، ونصب نفسه كإله عليه لم يؤمنوا بالتجسد ولا الصلب؛ بل إن المسيح (اللوجوس) حل على يسوع عند المعمودية وعند الصليب قام يسوع بتغير شكل سمعان القيرواني حتّى ظنوا أنه يسوع وصلبوه، أنما يسوع فاتخذ شكل سمعان، وأخذ يضحك عليهم
اقتصرت الغنوسية على المثقفين فقط
الماركيونيّة / المارسيونيّة
الماركيونية نسبة إلى ماركيون / مارسيون السينوبي
درس ماركيون العهد القديم جيدًا؛ ولكنه لم يقبل بالتفسيرات المجازية التي تفقد الحدث طابعه التاريخي ورأى أن العهد القديم لا يرقى إلى العهد الجديد وأقل مستوى منه  وإله العهد القديم أقل مستوى من إله العهد الجديد ومختلف عنه  
مبدأ العدل عند هذا الإله هو عين بعين وسن بسن فإله العهد القديم كما رآه ماركيون، إله شرير وإله حروب مليء بالغضب معرض للأخطاء، لا مكان للرحمة أو النعمة عنده
أتى ماركيون باللائمة فيما يتعلق بكافة أنواع البؤس والشقاء في العالم على عاتق الإله الخالق، إله  العهد القديم وعليه، رفض ماركيون العهد القديم بجملته لأنه يتنافى مع تعاليم المسيح
  كما رفض ماركيون الكثير مِن كتابات العهد الجديد باعتبارها بعيدة عن روح النعمة والمحبة التي أعلنها الإله الأعلى في المسيح
اعتبر أن الكتب المسيحية المقدسة هي إنجيل لوقا، بعد حذف بعض الأجزاء منه مثل قصة الميلاد؛ وعشر رسائل من رسائل بولس، مع الكثير من التعديلات وحذف الاقتباسات التي من العهد القديم 
اعتبر ماركيون أن الإله الأعلى لم يكن معروفا نهائيًا قبل المسيح و لم يكن هناك أى علاقة بين الإله الأعلى والخليقة التي من صنع الإله الخالق إلا أن الإله الأعلى –لمحبته ولنعمته– قرر أن يفدي البشرية من بؤسها وشقائها، الذي أوصلها إليه الإله الخالق ولهذا ظهر الإله الأعلى الصالح المحب في صورة المسيح
الدوسيتية
بدأت في القرن الأول الميلادي، مواكبة ليوحنا 
كلمة دوسيتيّة من الكلمة اليونانية بمعنى: يظهر، يبدو  
تأثرت بالفلسفة اليونانية والتراث الشرقي الذي انكر اختلاط الإله بالعالم المادي نادت بأن المسيح لم يكن بشرًا حقيقيا؛ لكنه بدا كذلك فالمسيح ظهر لتلاميذه كأن له عظم ولحم، كأنه يجوع ويتألم ويحزن 
فهو إله حقيقي ولكنه ليس له جسد حقيقي؛ لكنه خداع، بل إن جسد الرب كان مؤقت وشبحي
والّذي صلب هو سمعان القيرواني بدلا من المسيح
اعتبروا انفسهم فوق الناموس والسبت بل والصلاة أيضًا
المانوية
مؤسسها هو ماني أو مينوس في القرن الثّالث
أطلق ماني على نفسه اسم الپاركليط
جمعت بين الزرادشتية والبوذية والمسيحية تبنى ماني الفكر الثنائي مثل الغنوسية
وتقول بأن عالم النور يقف على رأسه الإله الطيب مع ملائكته المنبثقون مِنه وهم قنوات نوره
وفي المقابل يوجد عالم الظلمة والمادة والنار التي لا تضيء 
كانت المملكتين واضحتين تمامًا في البداية؛ إلا أن قوى الظلام –في ثورتها العنيفة– اقتربت جدًا مِن مملكة النور، فرأت وميضًا منه فأرسل الإله الصالح الإنسان الأول، ابن أم الحياة، لكي يدافِع عن المملكة فأحاطت بالإنسان الأول قوى الظلام واصبح في خطر الدمار إلا أنه استطاع الهرب بمساعدة الروح الحي 
لكنه ترك وراءه جزءًا من جوهر النور وهي النفس ولقد حبس اتباع المملكة الشريرة النفس في الجسد البشري
الخلاص عند ماني هو تحرير الجوهر المضيء من قيود الظلمة الفادي هو المسيح، روح الشمس، يسكن في الشمس بقوته وفي القمر بحكمته نزل إلى الأرض في شبه هيئة بشرية علم الناس كيف يرجعوا إلى اصلهم الحقيقي، بالزهد
المونتانية
مؤسسها هو مونتانيوس في فريجية آسيا الصغرى
الباركليت يتكلم على فم مونتانيوس 
نبرت المونتانيّة على مواهب الروح القدس وخاصة التكلم بألسنة والنبوات لا ينضم إليهم شخص إلا بعد أن يختبر مواهب الروح نبرت على قرب انتهاء العالم وسرعة مجيء المسيح قريبًا جدًا، حرفية الملك الألفي سيؤسس المسيح أورشليم الجديدة من السماء على الأرض والتشديد على الأخلاق، عدم الزواج وشددت على الأصوام وشجعت على الإستشهاد  
ٱلأريوسية
الأريوسية نسبة إلى آريوس
علم آريوس أن الابن مختلف تمامًا عن الآب و اللّه واحد وهو الآب أما الابن «الكلمة» فهو مخلوق من العدم لفظة «مولود» هي مجازية وأي حديث عن انبثاق أو امتداد من الآب للابن يعني النزول باللّه إلى مستوى المادة ولكن الكلمة هو أول خلق اللّه من خلال الكلمة، خلق اللّه المخلوقات؛ فالكلمة هو واسطة الخلق فالكلمة يمتاز عن الخليقة وأسمى مِن الخليقة، لكنه مخلوق معنى أن الكلمة مخلوق أي أن له بداية فهو مخلوق قبل الزمن وقبل الدهور
اعتبر آريوس أن القول بأن المسيح أزلي يعني وجود مبدأين كائنين من البداية، مما يدمر وحدانية اللّه الابن لا يستطيع أن يدرك اللّه الغير محدود، ولا يستطيع أن يدرك ذاته مثلنا تمامًا الابن يعرف معرفة جزئية تتناسب مع مقدرته كمخلوق طبيعة الابن قابلة للخطأ، ولكن اللّه –في عنايته– حفظه من الخطأ تسمية الابن بـ«اللّه» هي تسمية شرفية
النسطورية
ولِد حوالي عام 380م
كان نسطور قسًا وواعظا مشهورًا في أنطاكية
تمّ اختياره أُسقفًا للقسطنطينية عام 428
الله منزه عن التجسد واللاهوت يتصل بالروح الانسانية كوسيط وليس بالجسد الانساني للمسيح
اللاهوت اتصل بروح المسيح لذلك فالاتصال بالجسد هواتصال بوسيط
الانسان والله يُعبدا معا لأن الله الكلمة أعطى للمسيح الإنسان ألقابه
كلمة الله إذ علم بسابق علمه أن يسوع سوف يكون قديسا ، فقد اختاره وأنعم عليه بألقابه الإلهية ، موحدا اياه معه في الكرامة . وأنه قد رافقه في البطن ، وفي الميلاد والصلب وقواه ثم أقامه من 
الأموات أي أن المسيح الكلمة يرافق المسيح الانسان
القيرنثية 
ويعتقدون ان ملكوت المسيح هو على مثل حياة الأرض , وأن عمل المسيح هو تحرير شعبة من الحكم الرومانى الأجنبى , وأن مهمتة الأساسية هى مهمة سياسية إجتماعية , أما الجنه السمائية فهى متاع الجسد وشهواتة , وكان أوسابيوس قيرنث مؤسس هذه الجماعة شهوانيا محب للأكل وملذات العالم " وبما أنه هو نفسه يحب جسده  وكان شهوانيا بطبعة , فكان يحلم بأن هذا الملكوت (الجنة المزعومة ) يقوم على الأشياء التى يشتهيها (يحبها) أى الطعام والشراب ولذه الجسدة
 
البدعة المريمية 
وإنتشر هذا الفكر فى العربية فى القرنين الخامس والسادس الميلادى , إعتقدوا فى ثالوث مكون من الآب والإبن ومريم العذراء ألله ( الأب ) عاشر مريم معاشرة جنسية ( الأم ) والمسيح ( الإبن )
بدعة أوطيخا 
كان غيورا للإيمان المسيحى وفى مقاومته لبدعه نسطور سقط هو نفسه فى بدعه أخرى مفادها " أن ناسوت المسيح ( جسده ) لا يشبه أجسادنا وليس من ذات جوهرنا , بل أنه كانت توجد طبيعتين قبل الإتحاد ( إلهيه متمثله فى كلمه الله وإنسانيه) صارت واحده بعد إتحاد الكلمة مع جسد المسيح فى مريم , وأن الطبيعة اللاهوتية إبتلعت جسد المسيح , وأن جسده ذاب فى لاهوته , وضاع الناسوت ( الجسد تماما ) " أى بصورة مبسطه أصبح الله مرئى فى شكل المسيح وأصبح المسيح الله
 
الردود (0)
ليس هنالك ردود على هذا المقال بعد.
زائر
ردك
يمكن إدخال استبيان ليظهر في موضوعك.
Vote Options
Captcha
To protect the site from bots and unauthorized scripts, we require that you enter the captcha codes below before posting your question.