تسجيل الدخول

تسجيل الدخول إلى حسابك

اسم المستخدم *
كلمة السر *
تذكرني

1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 التصويت 0.00 (0 أصوات)
هل أخطأ يسوع فى الوصايا العشر؟؟
أرشيف ‘خطأ يسوع في الوصايا العشرة’ 
كلام باطل منسوب للمسيح
 
الكلام المنسوبة للمسيح في الأناجيل والحديث عن الوصايا العشرة والخطأ الفادح الذي وقع فيه حيث جاءه واحد من الكتبة يختبره فسأله : ((أية وصية هي أول الكل؟)) فأجابه يسوع: فأجاب يسوع: ((الوصية الأولى هي: إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا هو الرب الأحد)) [29 الترجمة المشتركة] ، وقال ايضاً : ((هذه هي الوصية الأولى)) [30فاندايك] (انتهى كلام يسوع).
إذن يسوع يؤكد بأن أول الوصايا العشرة هي : إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا هو الرب الأحد[الترجمة المشتركة]. . … وبالفعل عند الرجوع للوصايا العشرة نجد أن الوصية الأولى هي نفس ما ذكره يسوع .
ولكن نأتي للوصية الثانية : فقال يسوع للرجل : والوصية الثانـية: أحب قريبك مثلما تحب نفسك. وما من وصية أعظم من هاتين الوصيتين [31 الترجمة المشتركة].
بالرجوع إلى الوصايا العشرة نجد أن الوصية الثانية ليست ((أحب قريبك مثلما تحب نفسك)) بل الوصية الثانية هي (لا تصنع لك تمثالاً) .
كما أن الرجل لم يسأل يسوع عن الوصايا كلها أو ما هي اهم الوصايا بل سأله سؤال واحد وهو : ما هي أولى الوصايا كلها؟
لكن يسوع أوقع نفسه في خطأ كبير وادعى بأن الوصية الثانية هي : [أحب قريبك مثلما تحب نفسك] علماً بأن الوصايا العشرة جميعاً لا تحمل هذه الوصية البتة
لاحظ ايضاً أن الأناجيل نسبت للمسيح قول : ((ليس وصية اخرى اعظم من هاتين)) [فاندايك 31] 
فهل وصية [أحب قريبك مثلما تحب نفسك] أعظم من ( لا تقتل) أو (لا تزن) أو (اكرم اباك و امك) ؟
وايضاً يسوع ذكر في إنجيل مرقس الإصحاح العاشر الفقرة 19 (لا تسلب) .. فمن أين جاء بهذه الوصية علماً بأنها غير موجودة البتة في الوصايا العشرة .
الرد 
* ما جاء فى اقتباس الرب يسوع من (تثنية 4:6-9) و (لاويين 18:19) 
النص :
4اسمع يا إسرائيل : الرب إلهنا رب واحد 5فتحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قوتك 6ولتكن هذه الكلمات التي أنا أوصيك بها اليوم على قلبك 7وقصها على أولادك  وتكلم بها حين تجلس في بيتك وحين تمشي في الطريق وحين تنام وحين تقوم 8واربطها علامة على يدك ولتكن عصائب بين عينيك (تثنية4:6-9)
18لا تنتقم ولا تحقد على أبناء شعبك ، بل تحب قريبك كنفسك . أنا الرب (لاويين 18:19)
*كان الهدف من جمع بين النص هو تلخيص متطلبات الناموس الذى يشكل جوهر هذا الحديث فالرب هنا لم يتكلم عن ترتيب الايات التى تتكلم عن الوصيا ولكن يعطى نموذج للحياة الحقيقية بان الانسان يحب الرب من كل قلبة ويحب قريبة كمحبة نفسة .
*هاتان الوصيتان لا تجعلنا أن نستغنى عن باقى الوصايا فبقية الوصايا مازالت كما هى وصايا الرب الا انها تستند فى وحدتها على المبدا الغالب الذى تتضمنة وصيتا المحبة فان هاتين الوصيتين ترشدانا على أن نفهم ونطبق وصايا الناموس فى اطار مفهوم التزامنا بأن نحب الله والناس .فعندما الانسان يحب الانسان فلا يقتل ولايحقد وعندما يحب يكرم أباه وأمه ...الخ .
*13لا تغصب قريبك ولا تسلب ، ولا تبت أجرة أجير عندك إلى الغد (لاويين 13:19)
*(لا تسلب) لا تشته بيت قريبك لا تشته امرأة قريبك ولاعبده ولا أمتة ولاثورة ولاحماره ولا شيئا مما لقريبك  فالسيد المسيح فقط أختصر .
عندما نقرأ معن كلمة السلب فى المعجم الوجيز معناها سلب الشىءسلبا انتزعه قهرا أو عقله استهوتة واستولت علية .
*عندما الانسان يشتهى شىء أمراة أو مال ويستهواه يريد سلبة وأخذه بأى طريقة .
 

 

الردود (0)
ليس هنالك ردود على هذا المقال بعد.
زائر
ردك
يمكن إدخال استبيان ليظهر في موضوعك.
Vote Options
Captcha
To protect the site from bots and unauthorized scripts, we require that you enter the captcha codes below before posting your question.