تسجيل الدخول

تسجيل الدخول إلى حسابك

اسم المستخدم *
كلمة السر *
تذكرني

1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 التصويت 4.50 (1 صوت)
الرد على بعض الشبهات الخاصة بمجىء المسيح وانقضاء الدهر 
أية متي ٢٤ : ٣٤ و مرقص ١٣: ٣٠ .. الجيل انتهي من زمان و محصلش حاجه .. ازاي كدة ؟ تفسير الكنيسة بيقول المسيح كان بيتكلم عن سقوط أورشليم مش عن نهاية العالم .. دة كلام مش منطقي لأن سقوط أورشليم محصلش فيه سقوط الكواكب من السماء و كل الاحداث اللي قبله و بعده في الايات . نفس المشكلة في متي ١٦ " ٢٧ فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يَأْتِي فِي مَجْدِ أَبِيهِ مَعَ مَلاَئِكَتِهِ، وَحِينَئِذٍ يُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَمَلِهِ. ٢٨اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي 
مَلَكُوتِهِ». كل التلاميذ ماتوا من ٢٠٠٠سنة و لم يأتي المسيح حتي الآن. تفسير الكنيسة يقول المسيح كان بيتكلم عن التجلي ، و تفسير آخر بيقول عن عن قيامة المسيح. لكن دة تفسير مرفوض لأن في التجلي و القيامة لم يحدث مجازاة كل واحد بحسب اعماله . سألت أحد الكهنة فقال أية ٢٧ تتكلم عن المجيء الأخير و آية ٢٨ عن التجلي أو القيامة . لكن دة أيضاً تفسير مرفوض لأن الايتين تتكلمان عن نفس الحدث ( أتيان المسيح ) ، كما إن تجزئه الإنجيل لآيات تم في القرن ال ١٦ ، قبل ذلك كان الإنجيل بدون أسفار أو ايات . و على إفتراض إن الكلام فعلاً عن التجلي أو القيامة في الآية ٢٧ ،الآية تقول أن من القيام ههنا، يعني البعض لن يموتو البعض الآخر سيموت قبل المجيء. لم يذكر الإنجيل أن أحد من التلاميذ مات ما بين قول المسيح هذا الكلام و التجلي (فرق أيام معدودة) أو بين قول المسيح والقيامة (أيام معدودة أيضاً)
تسالونيكي الأولى ٤ :15 " نَقُولُ لَكُمْ هَذَا بِكَلِمَةِ الرَّبِّ: إِنَّنَا نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ إِلَى مَجِيءِ الرَّبِّ لاَ نَسْبِقُ الرَّاقِدِينَ. 16لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِوَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً. 17ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ.واضح جداً أن لا شيء من هذا الكلام قد حدث . أتباع المسيح و تلاميذه في العصور الأولي كانوا متأكدين من عودة المسيح السريعه و قيامة الأموات أثناء حياتهم الأرضية لكن هذا طبعاً لم يحدث ايات أخري تدل على هذه العودة السريعه الايات التانية اللي بتدل على عودة سريعة للمسيح كورنثوس الأولي ١٠ : ١١ " نَحْنُ الَّذِينَ انْتَهَتْ إِلَيْنَا أَوَاخِرُ الدُّهُورِ" كورنثوس الاولي ٧ : ٢٩ : " الْوَقْتُ مُنْذُ الآنَ مُقَصَّرٌ " متي ١٦ : ٢٨ " اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي ملكوته " و متي ٢٤ : ٣٤ و مرقص ١٣: ٣٠ " اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَمْضِي هذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ هذَا كُلُّهُ. " وَ متي ١٠ : ٢٣ " لاَ تُكَمِّلُونَ مُدُنَ إِسْرَائِيلَ حَتَّى يَأْتِيَ ابْنُ الإِنْسَانِ. " و رؤيا يوحنا ٢٢ : ٦ - ٧ " مَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ سَرِيعًا. هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا " وَ رؤيا يوحنا ٢٢ : ١٢ " وَهَا أَنَا آتِي سَرِيعًا ورؤيا يوحنا ٢٢ : ١٢ " وَهَا أَنَا آتِي سَرِيعًا وَأُجْرَتِي مَعِي لأُجَازِيَ كُلَّ وَاحِدٍ كَمَا يَكُونُ عَمَلُهُ " وَ بطرس الأولي ٤: ٧ " وَإِنَّمَا نِهَايَةُ كُلِّ شَيْءٍ قَدِ اقْتَرَبَتْ " كورنثوس الأولي ١٥ : ٥١ - ٥٢ " هُوَذَا سِرٌّ أَقُولُهُ لَكُمْ: لاَ نَرْقُدُ كُلُّنَا وَلَكِنَّنَا كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ فَيُقَامُ الأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ." . كل هذا لم يحدث . آية أخري : سفر الرؤيا ١ : ٧ " هوذا يأتي مع السحاب ، وستنظره كل عين، والذين طعنوه " الذين طعنوه ماتوا من٢٠٠٠سنة، و مرقس ١٤ : ٦١ - ٦٢ " وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا فِي سَحَابِ السَّمَاءِ " كلهم ماتوا من ٢٠٠٠ سنة و لم يبصروا أي شيء.. كلها أشياء لم تحدث .
الرد
متي ٢٤ : ٣٤ و مرقص ١٣: ٣٠
-يجب قراءة  النصوص بعناية فبداية انجيل متى 24ومرقس13المفتاح لكى نفهم المقصود من كلام الرب 
1:24 ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ وَمَضَى مِنَ الْهَيْكَلِ، فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ لِكَيْ يُرُوهُ أَبْنِيَةَ الْهَيْكَلِ
1:13 وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ مِنَ الْهَيْكَلِ، قَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ: «يَا مُعَلِّمُ، انْظُرْ! مَا هَذِهِ الْحِجَارَةُ! وَهَذِهِ الأَبْنِيَةُ!»
2:24 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَمَا تَنْظُرُونَ جَمِيعَ هَذِهِ؟ اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ لاَ يُتْرَكُ هَهُنَا حَجَرٌ عَلَى حَجَرٍ لاَ يُنْقَضُ!».
2:13 فَأَجَابَ يَسُوعُ لَهُ: «أَتَنْظُرُ هَذِهِ الأَبْنِيَةَ الْعَظِيمَةَ؟ لاَ يُتْرَكُ حَجَرٌ عَلَى حَجَرٍ لاَ يُنْقَضُ».
3:24 وَفِيمَا هُوَ جَالِسٌ عَلَى جَبَلِ الزَّيْتُونِ، تَقَدَّمَ إِلَيْهِ التَّلاَمِيذُ عَلَى انْفِرَادٍ قَائِلِينَ: «قُلْ لَنَا مَتَى يَكُونُ هَذَا ؟ وَمَا هِيَ عَلاَمَةُ مَجِيئِكَ وَانْقِضَاءِ الدَّهْرِ؟
فنجد هنا 3نقاط
رجوعه ثانية, وخراب أورشليم، ونهاية العالم, وليس عن نهاية العالم فقط, 
34:24 «الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَمْضِي هذَا الْجِيلُ حَتَّى يَكُونَ هذَا كُلُّهُ».
كان المقصود به تحقيق نبوءته عن خراب أورشليم.
وقد تم ذلك فعلا إذ خربت أورشليم في سنة 70 م وتشتت اليهود في إرجاء الأرض ولم يكن ذلك الجيل قد مضى بعد...
ومن نبوءات السيد المسيح في هذا الأصحاح عن خراب أورشليم وليس عن نهاية العالم :
(«فَمَتَى نَظَرْتُمْ «رِجْسَةَ الْخَرَابِ» الَّتِي قَالَ عَنْهَا دَانِيآلُ النَّبِيُّ قَائِمَةً فِي الْمَكَانِ الْمُقَدَّسِ - لِيَفْهَمِ الْقَارِئُ - 16فَحِينَئِذٍ لِيَهْرُبِ الَّذِينَ فِي الْيَهُودِيَّةِ إِلَى الْجِبَالِ، 17وَالَّذِي عَلَى السَّطْحِ فَلاَ يَنْزِلْ لِيَأْخُذَ مِنْ بَيْتِهِ شَيْئاً، 18وَالَّذِي فِي الْحَقْلِ فَلاَ يَرْجِعْ إِلَى وَرَائِهِ لِيَأْخُذَ ثِيَابَهُ. 19وَوَيْلٌ لِلْحَبَالَى وَالْمُرْضِعَاتِ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ! 20وَصَلُّوا لِكَيْ لاَ يَكُونَ هَرَبُكُمْ فِي شِتَاءٍ وَلاَ فِي سَبْتٍ،) (مت 24: 15 - 20).
ومن أقواله في تلك المناسبة التي تمت أيضًا في ذلك الجيل:
(حِينَئِذٍ يُسَلِّمُونَكُمْ إِلَى ضِيقٍ وَيَقْتُلُونَكُمْ،وَتَكُونُونَ مُبْغَضِينَ مِنْ جَمِيعِ الأُمَمِ لأَجْلِ اسْمِي.وَحِينَئِذٍ يَعْثُرُ كَثِيرُونَ وَيُسَلِّمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً وَيُبْغِضُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً) (مت 24: 9، 10).
 
متي ١٦ " ٢٧ و28
استُعملت العبارة مجيء ابن الإنسان في الكتب المقدسة بمعنى حقيقي ومعنى مجازي، فتُطلق حقيقة على أول مجيء المسيح الكلمة الأزلي بالجسد (1يوحنا 5: 20 و2يوحنا 7), واستُعملت بالمعنى الحقيقي عن مجيئه في اليوم الأخير فيبعث الموتى من القبور ويدين العالم بالبر (أعمال 1: 11 و3: 20 و21 و1تسالونيكي 4: 15 و2تيموثاوس 4: 1),
وهناك معنى مجازي (1) على الكرازة بالإنجيل فإنه في هذه الحالة يُقال إن ابن الإنسان أتى:....
لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ جِئْتُ وَكَلَّمْتُهُمْ، لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ،(يوحنا 15: 22)
وَيُصَالِحَ الاثْنَيْنِ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ مَعَ اللهِ بِالصَّلِيبِ، قَاتِلاً الْعَدَاوَةَ بِهِ. 17فَجَاءَ وَبَشَّرَكُمْ بِسَلاَمٍ، أَنْتُمُ الْبَعِيدِينَ وَالْقَرِيبِينَ.(أفسس 2: 16-17)
(2) متى منح المؤمنين روحه القدوس وإمارات مجيئه:....
18لاَ أَتْرُكُكُمْ يَتَامَى. إِنِّي آتِي إِلَيْكُمْ.... 23أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «إِنْ أَحَبَّنِي أَحَدٌ يَحْفَظْ كَلاَمِي، وَيُحِبُّهُ أَبِي، وَإِلَيْهِ نَأْتِي، وَعِنْدَهُ نَصْنَعُ مَنْزِلاً....(يوحنا 14: 18 و23)
وذكر القران الكريم فى سورة الفجر22و23
وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22) وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (23الفجر)
تفسير الالوسى
أي وجاء أمر ربك وقضاؤه سبحانه واختار جمع أنه تمثيل لظهور آيات اقتداره تعالى وتبين آثار قدرته عز وجل وسلطانه عز سلطانه مثلت حاله سبحانه في ذلك بحال الملك إذا حضر بنفسه ظهر بحضوره من آثار الهيبة والسياسة.
تفسير الخازن 
{ وجاء ربك } اعلم أن هذه الآية من آيات الصفات التي سكت عنها وعن مثلها عامة السلف وبعض الخلف ، فلم يتكلموا فيها وأجروها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تأويل ، وقالوا يلزمنا الإيمان بها وأجراؤها على ظاهرها ، وتأولها بعض المتأخرين ، وغالب المتكلمين فقالوا ثبت بالدليل العقلي ، أن الحركة على الله محال ، فلا بد من تأويل الآية . فقيل في تأويلها وجاء أمر ربك بالمحاسبة والجزاء . وقيل جاء أمر ربك وقضاؤه . وقيل وجاء دلائل آيات ربك فجعل مجيئها مجيئاً له تفخيماً لتلك الآيات.
فالمعنى من النص والمفسرين ان الله جاء بالمعنى المجازى من خلال قضاؤه واياته!!!!!
فمعنى قوله سوف يأتي ابن الإنسان في مجد أبيه مع ملائكته هو يوم الدينونة، والقرينة المعينة للمراد قوله: وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله , ولما كان هذا بعيداً عن البشرية، شجعهم المسيح وقوّى آمالهم بقوله: إن ههنا قوماً لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الإنسان آتياً في ملكوته وهو مثل ما ورد في مرقس 9: 1 إن من القيام ههنا قوماً لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله قد أتى بقوة , (ومثل قوله في لوقا 9: 27), وقد تم وتحقق ما أنبأ به،فبعد أن كانت الكنيسة، المعبّر عنها بملكوت الله وملكوت السموات، ضعيفة ومزدرى بها، تقوّت ونمت وأصبحت زاهرة، وشاهد جميع الرسل امتدادها وانتشارها في يوم الخمسين، لما انضم إلى عضويتها جملة ألوف, وليس ذلك فقط، بل إن بعض الرسل ولا سيما يوحنا رأى ما حلّ بالأمة اليهودية من البلاء والشتات في الدنيا، ورأى خراب الهيكل وأورشليم كماتنبأ المسيح قبلها بأربعين سنة، وشاهدوا أيضاً انتشار المسيحية في آسيا وروما وبلاد اليونان وفي أشهر ممالك ذلك العصر، فلم يذوقوا الموت حتى رأوا اتساع مملكة المسيح الروحية فإنه ملك روحي يملك على الأفئدة بالمحبة,
وقد عبّر المسيح عن الكنيسة بملكوت الله أو ملكوت السموات، إشارة إلى ما ورد في نبوة دانيال 7: 13 و14 وإذا مع سحب السماء مثل ابن إنسان أتى، وجاء إلى القديم الأيام فقرَّبوه قدامه، فأُعطي سلطاناً ومجداً وملكوتاً لتتعَّبد له كل الشعوب والأمم والألسنة..
 
الرد على الايات التى اعتقد المعترض منها أن التلاميذ تنتظر الرب فى عصورهم 
تسالونيكي الأولى ٤ :15 " نَقُولُ لَكُمْ هَذَا بِكَلِمَةِ الرَّبِّ: إِنَّنَا نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ إِلَى مَجِيءِ الرَّبِّ لاَ نَسْبِقُ الرَّاقِدِينَ. 16لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِوَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً. 17ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ
" كورنثوس الاولي ٧ : ٢٩ : " الْوَقْتُ مُنْذُ الآنَ مُقَصَّرٌ " 
رؤيا يوحنا ٢٢ : ٦ - ٧ " مَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ سَرِيعًا. هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا "
رؤيا يوحنا ٢٢ : ١٢ " وَهَا أَنَا آتِي سَرِيعًا وَأُجْرَتِي مَعِي لأُجَازِيَ كُلَّ وَاحِدٍ كَمَا يَكُونُ عَمَلُهُ "
بطرس الأولي ٤: ٧ " وَإِنَّمَا نِهَايَةُ كُلِّ شَيْءٍ قَدِ اقْتَرَبَتْ "
كورنثوس الأولي ١٥ : ٥١ - ٥٢ " هُوَذَا سِرٌّ أَقُولُهُ لَكُمْ: لاَ نَرْقُدُ كُلُّنَا وَلَكِنَّنَا كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ فَيُقَامُ الأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ."
 سفر الرؤيا ١ : ٧ " هوذا يأتي مع السحاب ، وستنظره كل عين، والذين طعنوه
مرقس ١٤ : ٦١ - ٦٢ " وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا فِي سَحَابِ السَّمَاءِ
الرد
-أين المرجع والحجة التى استند عليها المعترض  من أن التلاميذ كانوا متأكدين من عودة المسيح السريعه؟؟
- تسالونيكي الأولى ٤ :15 و16, كورنثوس الأولي ١٥ : ٥١ - ٥٢ الرسول بولس كمومن مثل باقى المؤمنين يتحدث عن مجىء الرب دون موعد محدد فكل مؤمن وفي كل عصر عليه ان يتوقع وينتظر مجيء المسيح.فغاية الرسول أن يبيّن أن الدينونة هي حق، وأنه متى حصلت كان لا بد أن يوجدمؤمنون على قيد الحياة، فعبّر بلفظة نحن للدلالة عليهم، وإشارة إلى أن الجميع إخوة, وقد ورد مثل هذا التعبير في (تثنية 29: 29 )(يوحنا 6: 34)
-كورنثوس الاولي ٧ : ٢٩ المقصود أن الانسان دائما يكون مستعدا دائما للموت فان الانسان اذا راى الزمان طويلا امامة قال كما قال الغنى الجاهل يا نفس لك خيرت كثيرة موضوعة لسنين كثيرة استريحى وكلى واشربى وافرحى (لو19:12)فلذلك ارد الرسول بولس بالوقت الفرصة للحصول على الخلاص كم قال فى رسالتة2 هوذا الان وقت مقبول هوذا الان يوم خلاص (2كور2:6)
-رؤيا يوحنا ٢٢ : ٦ - ٧ " رؤيا يوحنا ٢٢ : ١٢ "الملاك يؤكد صدق هذه الأقوال والإنذارات والأحداث لنأخذ الأمور بجدية ونستعد لمجىء الرب .
-سفر الرؤيا ١ : ٧ " -مرقس ١٤ : ٦١ سوف يرى الجميع المسيح له المجد فى النهاية من كان رقد او مازال على قيد الحياة والذى طعنوه سيروا مجىء الرب فى الابدية وليس فى نفس الزمن فالكتاب يقول أن يوما واحدا عند الرب كألف سنة ، وألف سنة كيوم واحد(2بط8:3).
-بطرس الأولي ٤: ٧ وَإِنَّمَا نِهَايَةُ كُلِّ شَيْءٍ قَدِ اقْتَرَبَتْ، فَتَعَقَّلُوا وَاصْحُوا لِلصَّلَوَاتِ.فهنا يحث القديس بطرس الانسان العاقل الذي أدرك قرب النهاية عليه أن يلجأ لله بالصلاة ويكف عن ملذاته وشهواته.
الردود (0)
ليس هنالك ردود على هذا المقال بعد.
زائر
ردك
يمكن إدخال استبيان ليظهر في موضوعك.
Vote Options
Captcha
To protect the site from bots and unauthorized scripts, we require that you enter the captcha codes below before posting your question.